الروايه كامله ومشوقه
عشان نمشى لان لو قاعدة هنا اكتر من كدا مش ضامن ممكن اعمل اي معاكى وانهى كلامه بغمزه
جميله بخجل وضړبته فى صدره وقالت نوووووح بس واه صح هخرج ازاى كدا
نوح بص عليها وقال اوبا اي الحلاوة دى
جميله صړخت پغضب يلااااا قول هخرج ازاى
نوح ادلها جاكت البدله إلى وقع من على كتفها لما دخلوا وقال البسى ده واقفليه كويس لغيت ما نوصل عند مول بتاع لبس
راوية جميلة نوح
بقلم الكاتبه الجديده
ما قراتهوش و سالتنى عليه
وكمان شويه هنزل البارت الجديد يا حلوين
جميلة نوح
البارت التالت عشر والرابع عشر
عند نوح اتخض لما لاقه جميله بتصرخ وبتقوله حاسب وبصه قدمها وبص هو كمان لاقه عربيه نقل جايه عليهم بسرعه كبيره راح حود العربيه بسرعه ودخلوا فى شجره
جميله وهى بتحاول تفتح عينيها بس مش قادره لأن الخبطه كانت قويه على دماغها اه الحمدلله كويسه
جميله بابتسامه وحب لا انا كويسه والله يا نوح يلا بقا عشان نروح ومش مهم النهارده اجيب لبس لانى تعبانه وعايزه انام واكيد خالتى زمانها نامت
نوح وهو بيبصلها تمام يلا ورجع بالعربيه إلى شبه ادمرت من قدام وروحوا البيت ونوح شال جميله وطلع بيها لأنها كانت لسه دايخها ودخالها أوضتها وحطها على السرير براحا وفضل جمبها لغيت انا نامت وهو كمان راح نام
ياسمين پجنون قالت يترا اي إلى حصل وياسر ليه مش بيرد عليا اكيد فيه حاجه معقول نوح لاحقها ومسك ياسر وكملت پصدمه وخوف لا اكيد لا نوح لو كان عرف كان زمانه جه خلص عليا دلوقتى يبقا لسه ياسر معاها
عند مى ومصطفى
مى پخوف بعد ما حكتله كل حاجه عن ياسمين وقالت انا لازم امشى
مصطفى وهو يحك فى دقنه وانتى فاكره ان بعد كل إلى قولتيه ده عليكى انتى بنت ال التانيه هسيبك تمشى يا حلوه
مصطفى وهو يتغط على زر من فى ريموت راح قفل الباب خالص مى وهى بتحاول تفتحه وبتقول پغضب بعد اذنك كدا مينفعش انا عايزه امشى
مصطفى وهو يقترب منها تؤ تؤ مفيش خروج من هنا بقا كنتو متفقين انكو عايزين تضيعوا بنت خالت نوح
مى بعصبيه وخلاص هتعيط من الخۏف قولتلك انا متفقتش مع حد انا بس كنت لسه عارفه الموضوع وجيت هنا لنوح عشان أقوله فين جميله
مصطفى بسخرية لا فيكى الخير والله تحبى تجربى إلى كان هيحصل فى جميله وقرب منها جامد وهى فضلت ترجع بړعب لغيت انا لزقت فى الحيطه راح هو مره واحده زنقها فى الحيطه و
عند ياسر وهو محپوس فى مكان مهجور وهو وشه وارم وايدو نفس الكلام لأنها مكسوره وعمال يعيط فجاه الباب اتفتح ودخل حد مكنش يتوقعهيتبع
جميلة نوح
البارت الرابع عشر
تانى يوم
عند جميله صحيت لقت نوح قاعد جمبها وبيلعب فى شعرها وبيبصلها بصتله وقال صباح الفل يا م عامله اي دلوقتى
جميله بخجل صباح النور كويسه انت عامل اي
نوح و انا بخير يا حبيبتي طول مانتى بخير وسكت شويه وكمل النهارده هتنزلى معايا عشان نجيب كل حاجه
لازوم الفرح واليله عشان تبقا ليله وغمزلها
جميله بكسوف ووجهها احمر نوح بس بقا
نوح بضحك وهمس بحبك
جميله بهمس وانا كمان
نوح بخبث انتى كمان اي
جميله بخجل بحبك هو أول ما سمع الكلمه مقدرش يستحمل راح قرب عليها وشدد على وسطها
وهى تجوبت معاه بكل حب وبعد دقايق بعد عنها لما لاقه أمه بتخبط على الباب جميله انتى يابت
جميله وهى تاخد نفسها جايه يا خالتو بلبس وطالعه
نوح وهو يقرصها من وسطها و جميله شهقت وبعدين فتحت الباب وبصت لاقت خالتها مش برا راحت دخلت بسرعه وزقت نوح برا وقفلت الباب ودخلت غسلت وجهها ولبست بنطلون جينز ابيض وبلوزه عامله زى الفرشها نبيتى وسيبت شعرها وحطت ميكب وطلعت
نوح كان قاعد السفرا وامه فى المطبخ واول ما شافها بص عليها پغضب وقال اي إلى انتى لابسه ده انتى هتخرجى معايا كدا
جميله بستفزاز ودلال فى اي يا نوح الله ما اكيد هخرج كدا امال لبسه عشان اقعد فى البيت
نوح پغضب وغيره راح قام وقرب عليها لا ياحبيبتي انتى مش خارجه مع كيس جوفه أو واحد بقرون ادخلى غيرى القرف ده
جميله پخوف مخفى لا مش هغير حاجه ماهو كدا حلو اهو
نوح وهو لسه بيقرب مره واحده سرع ولسه هيمسكها راحت جريت دخلت الاوضه ولسه هتقفل الباب راح حط رجله بين الباب وزقها جوا ودخل وقفل
جميله وهى بترجع وبتقول نوح كنت بهزر انت تصدق انى ممكن أخرج كدا
نوح بعصبيه اه اصدق مانتى بتخرجى كدا لما بكون فى الشغل صح
جميله پخوف اه لا اقصد
نوح بعصبيه قال وحيات امى يا جميله لاربيكى واعملى حسابك أن كتب الكتاب هيبقا بعد بكرا تمام
جميله پصدمه اي
نوح زى ما سمعتى ويلا غيرى القرف ده عشان نمشى
جميله بعند مش هغير يا نوح ولسه هتفتح الباب وتطلع راح شدها من شعرها ورمها على السرير وقال تمام يا قلب نوح انتى إلى جبتيه لنفسك وقرب منها هدومها و
عند مى فى الشركه
كان مصطفى لزقها فى الحيطه وبيتكلم اي رايك بقا لما اعمل إلى كان هيحصل فى جميله
مى بړعب وصړيخ ابعد عنى يا حيوان
مصطفى شدها وسطها وقال تؤتؤ كدا غلط يا روح امك اتكلمى عدل احسن لك
مى بعصبيه متجبش سيرة امى على لسانك الوس اااااااه لسه هتكمل راح شدها من شعرها ومسك خدودها ضمهم جامد على بعض وقال پغضب قولت اتكلمى بأدب وبعدين غورى امشى من هنا وياريت مشوفش وشك هنا تانى فااااهمه
مى بعصبيه بس اتكلمت بهدوء عشان تمشى فاهمه مصطفى بعد عنها وفتح الباب واول ما فتح هى اخدت الشنطه بتاعتها طلعت تجرى على برا بسرعه ومصطفى أول ما طلعت قال فى نفسه قمر بنت الايه كويس انى سبتها مشيت لان كان ممكن اڠتصبها بسبب حلاوتها
عند ياسر
لما لاقه الباب بيتفتح بص لاقه شاب داخل ومعاه كذا واحد
وقربوا عليه واحد منهم اتكلم وقال ازيك يا حلو
ياسر پخوف انتو مين
شاب تانى مش مهم احنا مين المهم احنا جاييين ليه وقرب عليه وهمسله بص احنا جايين نعمل حاجه بسيطه خالص يدوب