ڠضبت زوجه من ام زوجها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كل شيء.
الأم إلى أين يا نبض قلبي
الابن غدا ستعرفين إلى أين و لكن أريد منك الا تعترضي أو توبخيني على التصرف الذي سأتصرفه.
الأم و الله أقلقتني يا ولدي و لكن لن أضغط عليك لحتى تفهمني أكثر لأنني أعلم أنك تتصرف بكل حكمة .
الابن الله يخليكي و يحفظك يا رب.
يأتي اليوم التالي .. وعند الساعه العاشره صباحا يذهب الزوج وزوجته و والدته إلى أسرة الزوجة.
أخذ الزوج أمه بعدما كانت تعترض زوجته وقال لها لاتقلقي سوف آخذها بعد زيارة أسرتك و سأذهب بها إلى حيث ما اتفقنا اقتنعت الزوجه وذهبوا.
وصلوا بيت الزوجة وتم استقبالهم و تبادلوا الأحاديث بينهم و يصدح صوت الآذان للظهر.... يصلوا جميعا..
وفي انتظار الطعام لحتى يتم تجهيزه وتقديمه. . و والد الزوجة يحدث الزوج بانفراد.
الحقيقه لقد اتصلت بي وهي في حالة مزريه والسبب أنها متضاي قه من وجود والدتك معكم في منزلكم وهذه بصراحه من حقها أن تكون لوحدها وأنا اتفق معها كليا على ماتطلبه لهذا يجب أن تتصرف وتشوف حلأ سريعا والا ... لن تعود ابنتي معك وهذا آخر كلامي
طيب أنا اتفقت معها أني سأذهب بها إلى دار المسنين بعدما نستجيب لدعوتك.
والد الزوجة طيب خير إن كان هذا اتفاقك معها نعتبر أن المسألة محلولة والحمد لله.
الزوج أكيد و بكل تأكيد..
وتم تقديم الطعام على المائدة و حضر جميع أفراد الأسرة إلا أم الزوج.
الزوجة تهمس بأذن زوجها والدتك تأكل بتلك الغرفة فلا تقلق عليها يا حبيبي !!!
الزوجة نعم
الزوج ينظر إلى الأسرة ۏهم على المائدة ۏقپل أن يمدوا أيديهم إلى الطعام قال الصراحة إنني لا أستطيع أن آكل معكم ومن ثم قام!!
و تحدث
هل تعرفون السبب
لأن أياديكم قڈړة كقلوبكم.!
اندهشوا جميعا بهذا الكلام.!!
وقام والد الزوجة وقال ما هذاااا الكلام !
ينظر إلى والديها ويقول تدعوني لكي أجد لأمي حلا و أطردها و لا تبالي .. و لأن ابنتك طلبت منك ذلك فيجب أن أتبعها .. فإذا جاء يوما وكبر سنك و تضايقت منك ابنتك طړډټک لدارالعجزة والمسنين فكيف بك يومها وكيف يكون شعورك وقتها
وخاطب زوجته أنت طالق بتلاتة.
فقام وهو يمسك يدي أمه ويقول هيا يا أمي هيا يا أمي ..
و تقول الأم إلى أين يا ولدي
فيقول الابن إلى الچڼة يا أمي.