قصة حقيقيه تقشعر لها الابدان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة حقيقية تقشعر لها الأبدان
قصة حقيقية حدثت بالفعل كنت شغالة جليسة عند واحدة عجوزةكامله
كنت شغالة جليسة عند واحدة عجوزة و ف يوم كانت ع فراش المۏت و قالت لي و هي بتحاول تلقط انفاسها الأخيرة
إفتحي الدرج اللي جنبك ده هتلاقي فيه صندوق هاتيه.
فتحت الدرج زي ما قالت و طلعت الصندوق إديته لها أخدته مني و لقيتها مدت ايديها تحت البطانية اللي كانت متغطية بيها و لقيتها طلعت مفتاح شكله كان قديم و غريب حطته ف الڤرج بتاع الصندوق و فتحته..
أوصي انا رجوات و ما زلت بكامل قواي العقلية و بسبب أنه لم يتبقى لي الكثير من القوة للسيطرة فإنني أطالب بالنقل ل .. الآن
خلصت قراءة و بصيت لها بعدم فهم و قلت
ردت عليا و هي بتشاور للجلد
امضي بإسمك عند مكان النقط الفاضية هنا.
حاولت أتكلم معاها لكنها قاطعتني بعصبية خلتها تفضل تكح بقسۏة فقلت لها
حاضر حاضر هقوم أجيب قلم.
مسكتني من إيدي و طلعت من الصندوق قلم قديم زي اللي كانوا بيحطوه ف قدح الحبر و نسكت إيدي و قالت لي
حطيت القلم ع الجلد الجاف و كتبت إسمي مكان النقط و كان لون الحبر أحمر غامق بعد ما مضيت بصيت لها بإستغراب مدت ايديها أخدت مني الورقة و حطيتها ف الصندوق و نكزته ف صدري كأنها بتقولي اخليه معايا و قالت لي بصوت وهن
أوعي يهربوا منك و لو حصل ھيموت كتير من الأبرياء و مش هتعرفي ترجعيهم تاني.
و قبل ما أتكلم لقيتها أخدت نفس طويل مصحوب بشهقة و بعدها صمت تام !
يتبع
الجزء الثاني والاخير
حسيت پخوف إجتاح جسمي قمت من جنبها و رجعت لورا كام خطوة و انا باصة لها و جلدها تحول بالكامل للون الأسود الداكن !طلعت برا الاوضة و كملت المستشفىو بعد واجب العزاء اللي كان ع الضيق جدا محدش جه حتى من الجيران و حتى هي مكنش عندها أطفال زي ما كانت بتحكي لي..و دلوقتي بقى عندي مشكلة البحث عن شغل جديد لكن اللي مكنتش عاملة حسابه هو السر
اللي جوا الصندوق اللي معايا..دخلت البيت اللي عايشة فيه لوحدي بعد ما بابا و ماما ماتوا و فتحت الصندوق و بصيت جواه كان ف علبة عاملة زي علبة