قصه روعه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
هو من أطلق الڼار وأجبره بأن يلبس التهمة بدلا عنه أحضروا الضابط للتحقيق وأثناء التحقيق نكر الضابط وقال أن القانون لا يحمي مغفلين وقال أيضا أن الجندي قام من خسر الضابط وقام بفعلته إقتنعت الشرطة بالأدلة المحضورة أمامهم وتم تلفيق التهمة وحملت الجندي المسؤولية الكاملة طلب الجندي المظلوم من أسرته أن توكل له محمامي فقالوا له أنت تعلم من الذي يصرف علينا وتعلم أنه أنت الذي يعول كل الأسرة وتعلم جيدا
فقال لهم إذا بعتم المنزللا داعي لبيعه لقد وكلت أمري لله وهو الذي سيخرجني من هذي المصېبة.
إنتهت الفترة وبدأت الجلسة الثانية فقال القاضي هل وكلت لقضيتك محامي أجاب المتهم نعم سيدي القاضي
فقال القاضي أين هو لماذا لم يحضر الجلسة بعد فقال المتهم أنه موجود يسمع ويرى تعجب كل من في القاعة فقال القاضي هل تستهزء بنا رغم مصيبتك.
وقبل تنفيذ الحكم جاء خبر أنه تم العثور على الضابط وجميع أسرته و قد سقطوا من أعلى منحذر جبلي وتوفى جميع الأسرة إلا الزوجة تعرضت لأصابات وكسورخطيرة فكانت تقول وهي في حالة إغماء أنه بريئ وأن زوجي هو القاټل فتم إسعافها وحضر رجال الشرطة فطلبوا من الأطباء بالسماح لهما أن يروا المرأة.
سماع الحقيقة فسمح الطبيب بدخول المحققين فقال المحقق هل تريدين أخبارنا بشيئ فكانت غائبة عن الوعي وتقول أنه بريئ وأن زوجي هو القاټل
كرر المحقق سؤاله ما هو الدليل
أجابت وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة لقد سمعت زوجي يتحدث على الهاتف مع أخاه الكبير ليلة الچريمة وكان يقول لقد إرتكبت چريمة ولكن أقنعت أحد الجنود المغفلين يعترف بأنه هو الفاعل وضحكت عليه بحيلة بسيطة ليحمل التهمة نيابتا عني