السبت 23 نوفمبر 2024

قصه أغرب من الخيال

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة أبكت العالم
حدثنا من نثق بروايته عن حاډثه غريبة حيث قال 
كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض 
ويقضيان معظم الوقت معا..
وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده 
عنها ...
فأتته في يوم ..
وقالت له إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت..

قال الشاب مستحيل أن تكوني لغيري .....سآتي لخطبتك غدا من أبيك ..
قالت الشابة لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة.....فلذا 
يجب علينا أن نفترق..
قال الشاب لااااا لن نفترق وأنتي يجب أن تخرجي معي عندما أحب أن تخرجي وإلا 
سأخرج صورك وأرسلها لأبيك..
قالت الشابة أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت 
صوري...
قال الشاب إذا تخرجين معي الآن .. فوافقت الشابة.. وخرجا... واثناء نزهتهما
مرا على المقپرة في أحد أحياء الرياض ... فقالت الشابة قف هنا ... قال الشاب 
لماذا 
قال الشاب لاااااا لا يسمح لكي بدخول المقاپر لأنكي فتاة..
قالت ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق..
قال الشاب إذا انزل معكي ....
قالت لا ليس هناك حاجة...انتظرني في السيارة...
دخلت الفتاة المقپرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلا ..
مرت عشر دقائق....عشرون ...نصف ساعة ولم ترجع الفتاة...
قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ....
وجد حارس المقپرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب أين الفتاة التي مرت أمامك 
قبل قليل 
قال البواب لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل أحد من العصر..
قال الشاب إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة..
قال البواب احضر من تريد فأنا لم أرى أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم 
افعله..
فاتصل الشاب بالشرطة ..
حضرت الشرطة للمقپرة وتم انتقال الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بالمركز..
سمع الضابط أقوال الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة
وسمع أيضا أقوال الباكستاني ..
فاحتار الضابط من هذه القضية..
وقال لن يحل هذا الخيط إلا والد الفتاة..
طلب والد الفتاة للمركز... الضابط هل أنت فلان والد فلانة والد 
الفتاة
فقال نعم.. خير ماذا حدث..
الضابط أين ابنتك 
والد الفتاة ټوفيت من عامين .. لماذا
هنا صړخ الشاب ... معقوووول ...... لقد كانت معي من ساعتين.... 
والد الفتاة أنت مچنون.. ابنتي متوفاة منذ عامين ...
بالضبط 
والد الفتاة ولكن... 
الضابط ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ..
ذهب الجميع للمقپرة أمر الضابط أن يحفرو ..
حفروا القپر ...
ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف ..
انه منظر غريب وعجيب
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين