روايه كنوز كامله
تؤ تؤ دا انا جاي جايب ليك فلوس عشان الي عملته دا كمان
صديق قعد وعيونه لمعت بالفلوس وقال طب هات
محمد لا انت لازم الاول تحكي ليا عملته اي من ورا ضهري لما كنت مسلمها إدارة شركه قټلتها ازاي عشان عاوز اخلص من يوسف
صديق قعد وقال هي كانت بتحبك
كنوز في المستشفي قاعده في حضڼ امها ثريا بتقول وحشتني اوي ي ماما
كنوز باست أيدها وقالت خلاص مفيش حاجه هتفرقنا عن بعض من تاني ي ست الكل
ثريا ضحكت وقالت لا م انتي هتروحي بيت جوزك بقي
ضحكت كنوز وقالت هو مجاش ايه اتاخر كدا ليه ي ماما
ثريا زمانه علي وصول كمان دكتور كتب علي خروك من المستشفى
عند جعفر قاعد بره مع المحامي مستني محمد
بيطلع يوسف من الاوضه مكتب الظابط بيقول روح ي عمي قدامي تلات ايام هنشوف هيحصل اي بس ولله أنا مظلوم
جعفر انا عارف ي بني واثق فيك ان شاء الله هتنام انهارده في بيتك
يوسف إن شاء الله لو مخرجتش عرف يوسف اني ولله م انا الي خطفت كنوز
عند محمد قال ياعني كمان انت الي لوثتها ياكلب انا عارف ان كارمن عمرها م تعمل كدا أبدا
صديق بيقوم يقف بيقول انت بتقول اي هات الفلوس
محمد فلوس مين ي ابو فلوس دا مجرد توقيع عشان يوسف يطلع
صديق پغضب اه ي كلب بيمسك السکينه الي محطوطه علي طبق الفاكهه
صديق خبط يوسف في كتفه بالسکينه جاي يطبع يجري
محمد مسك كتفه بۏجع طلع يجري وراه قفل باب الشقه وقال عدادك خلاص خلص
فاجأة صديق بيسمع صوت البوكس الي جاي بيقولوا ابعد هموتك
محمد ضحك وقال خلاص ي نجم العداد خلص
بتدخل الشرطه بتقبض عليه بيسلم محمد الفون بتاعه عليه تسجيل بيقع علي الأرض
كنوز بتفتح باب الاوضه بتلاقي محمد علي تروله بتجري وبتقول محمدددد
دكتور بيقول يعد اذنك خشي الاوضه بتاعتك الوضع مش خطېر مجرد خبطه في دراعه هو فقد الوعي عشان فقد ډم كتير
كنوز بټعيط ثريا بتجري عليها بتاخدها في تقول مټخافيش هيطلع
عند الظابط بيسمع كل حاجه يوسف سمع كل حاجه كان معاه جعفر المحامي زعل من نفسه أن فكر يبص علي بتاعت محمد
يوسف بيفرح جعفر بيقول بسرعه عشان نطمن علي محم
بعد شويه الكل كان في المستشفي في اوضه محمد كنوز قاعده جنبه بتاكله تفاح
البارت 16 الاخير
كنوز المستخبي
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
قاعده كنوز بتقطع التفاح لمحمد بتاكله الباب فاجأة بيتفتج بيدخل يوسف جعفر پخوف بيقول يوسف انت كويس ي محمد حصلك اي
محمد بيضحك بيقول اي الداخله المرعبة كي انا زي الفل اهو بص لي كنوز قال فصلته علينا احلي للحظه هي اكل التفاح
اكسفت كنوز قالت ققوم اسيبكم بقي محمد بيمسك ايد كنوز قال خليكي جنبي
بتقعد كنوز
جعفر بيروح يبوس رأسه
بيقول خوفتني عليك ي ابني حمدلله علي سلامتك
محمد بيبوس ايد جعفر بيقول الله يسلمك ي حبيبي بص ليوسف
يوسف كان واقف مكسوف منزل راسه في الارض
محمد بيقول اي ي يوسف مش قولي حمدالله علي سلامتك
يوسف جري علي محمديقول حقك عليا انا اسف ي خويا
محمد بتعتز علي اي يهبل دا انت اخوية ابن عمي الي حصل حصل المهم انك واقف معانا اتقبض علي الي م يسمي صديق
يوسف اه ولله الحمد لله طلعت منها الفضل يرجع ليك ولي جعفر بعد ربنا طبعآ
جعفر بياخد يوسف بيخرجوا برع الاوضه
هنا كنوز قاعده حست بتعب دوخه مسكت في محمد وقالت أنا عاوزه اروح الاوضه بتاعتي ي محمد
محمد بيمسك ايدها بيقول انتي حاسه بحاجه مال شكلك ي كنوز
كنوز بتعب بتحط راسها علي