تخاريف مين ياهانم
انت في الصفحة 37 من 37 صفحات
ليث متسبنيش خليك
عاد إليها مرة أخرى ممسكا بكفها ضاحكا معلش يا
حبيبتى خلاص هانت
صړخت بقوة ليصيح الطبيب يلا يا مدام تويا هانت اهى
والصړخة اكبر وأعلى حتى سمعت صوت بكاء طفلها
وليث ينظر إليه بلهفة ورهبة يحمله بين ذراعيه متجها
نحوها شفتى يا تويا
اقترب منها مقبلا كفها حمدالله على سلامتك يا حبيبتى
بدأت تغفو قليلا الله يسلمك يا حبيبي
همس لها قائلا شوفتى أدى اخرة قلة الأدب والفستان
الأحمر
ابتسمت پألم بقى كده ......ابقى قابلنى لو شفته تانى
حكم بالسجن على خاد عبد لمدة عشر سنوات ونوح
على القټل ورغم ما حدث منه إلا أن ليث لم يترك حازه
وكان له خير اخ يقف بجواره
من رحم الألم تولد السعادة
الحب وحده لا يكفي لمواجهة الحياة رغم أنه القاعدة
الأساسية ولكن وحده لا يكفي
انتهت