الخميس 21 نوفمبر 2024

في عهد قريش

موقع أيام نيوز

في عهد قريش عندما كانو يعبدون الاصنام كان هناك رجل لا يملك شيء سوى منزل وقطعة ارض من النخيل ففكر هذا الرجل ان يصبح تاجر عظيما يتكلم به كبار قريش و العرب جميعا فعلا اتخذ هذا الرجل قرارا حاسما وقرر ان يبيع ارضه ومنزله وان يذهب الى الشام ليتاجر براس ماله
ذهب الى الشام وطلب من النحاتين ان يصنعو له ثلاثة آلاف صنم لان في ذلك الوقت كان العرب وقريش يعبدون الاصنام وهو يقول في نفسه سأذهب بهذه البضاعة الى مكة واصبح من كبار التجار
وظل الرجل في الشام حتى ينتهي النحات من صنع اصنامه واستغرق صنع هذه الكمية الكبيرة من الاصنام حوالي سنتين من الزمن وبعد تجهيز بضاعته قرر ان يذهب بها الى قريش ليبيعها وبعد مسيرة طويلة وايام وليالي وهو محمل بضاعته فوق الجمال وسط قافلة كبيرة وصل الى مكة لينزل بضاعته الى السوق وقبل ان يدخل مكة سمع ان قريش لم تعد تعبد الاصنام وانهم دخلو الاسلام 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الرجل كاد ان يجن وهو يقول ماذا افعل بهذه الاصنام يا لخسارتي وحظي التعيس
فقرر ان يجد طريقة يبيع بها بضاعته وفعلا في اليوم التالي انطلق ببضاعته الى مصر ليبيعها هناك ...

ويقول انها من تحف واثار قديمه وصل إلى مصر وباع كميه قليله من بضاعته وهو يقول
هذه تماثيل عظيمه وثريه باهظه التمن وبعد مرور ايام قليله وهو في سوق مصر كشفوه اهل مصر انه رجل كاذب وبضاعته لا تسوي شئ وضړبوه وكسروا أغلب تماثيله 

فقرر ان يذهب بما تبقى من بضاعته 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إلى اليمن وفعلا بعد مرور شهر بايامها ولياليها 
وصل إلى اليمن ليقول لناس في السوق اليمني 
ان هذه هي من ممتلكات وتحف اتي بها من مصر وانها تعود للعائله الفرعونيه ولسوء الحظ بعد أيام قليله اكتشفه الناس أيضا وضړبوه  وكسروا ما تبقى من بضاعته فوق رأسه وادخلوه في السچن وخسر بضاعته ومنزله وارضه وكل التعب الذي امضاه في الطرقات... ضاع هباءا منثورا وفي الاخير خسر حريته وظل في السچن 
افشل تاجر في التاريخ 
تمت المقاله ودمتم في رعايه الله