قصة المعلم والتلميذ
سأل المعلم طالب الصف الأول: لو أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة، كم يصبح عدد التفاحات لديك؟
أجاب الطالب بثقة: أربع تفاحات!
كرر المعلم السؤال ظنًا منه أن الطفل لم يسمعه جيدا فكر الطفل قليلا وأعاد الحساب على يديه الصغيرتين باحثا عن إجابة أخرى. ولكنه لم يجد ســوى نفس الإجـــابة فأجاب بتردد هذه المرة: أربعة.
ظهر الإحباط على وجه المعلم ولكنه لم ييأس فسأله هـــذه المرة عن البرتقال حيث أنه يعلم بحبه للبرتقال، قال: لو أعطيتك برتقالة وبرتقالة وبرتقالة، كم يصبح عدد البرتقالات معك؟
أجاب الطفل: ثلاث برتقالات
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عندها صړخ بوجهه: ولكن ما الفرق؟
أجاب الطفل بصوته الخائڤ: لأنني أحمل واحدة معي في الحقيبة !
المغزى: عندما يعطيك أحدهم إجابة تختلف عما تتوقعه فلا تحكم على أنها إجابة خاطئة.
لربما كانت هناك زاوية لم تأخذها بعين الاعتبار، يجب عليك أن تصغي جيدا كي تفهم، وألا تصغي وأنت تحمل فكرة أو انطباعًا معدًا مسبقا.