قصة حقيقيه كامله
الإتصاللكني لم أرد اتصل على الشركة اجابت الموظفة
الآسيويةإنها مشغولة سيديعاد ليتصل على موبايلي لم أرد وبعد دقائق وجدته أمامي كان مختلفا كان ثمة شعور خاص
في عينيه كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى كان حزينا والرجل عادة حينما يعشق يحزن طلب من الموظفة أن تترك المكتب أغلقه بالمفتاح ثم جرني بقوة نحوه احتضن وجهي بدفئ ثم قال لا تجننيني كان متلهفا بشكل غير طبيعي وطبعاعملنا حفلة حب خاصة صغيرة في المكتب
ودعني بعد أن ترك كل جزء من كياني يرتجف هكذا هوالحب الحقيقي لقد كانت من اللحظات المميزة التي لن انساها أبدا
في تلك الأمسية قصدت الصالون وعملت سيشوار وبدكير ومنكير وتنظيف بشړة ثم ذهبت للبيت عملت مكياجي بنفسي وتأنقت بشكل مميز ثم ذهبت للشركة أشرفت قليلا على الموظفات وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته
ركبت السيارة ريحتها حلوة مدخنها ومعطرها وحاط موسيقى هاديةأخذ يرمقني بنظرات أعجاب وسألكل هذا علشان الموعدفي الحقيقة لا كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد يعني راقية مجتمعيا ولأنه كان مزاجي اليوم رائق نعم فهمت أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجلهأخذني على الكورنيش تمشينا بالسيارة طلبنا موكا وتمشينا على الكيف كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت لكنه قال لا أعرف ماذا يحدث لي أصبحت لا أطيق أبتعادك عني ابتسمت بثقة دون أن أنطق بكلمة
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه المچنونة إني قادمالآن كانت الساعة
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد. إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في
جارتي في المنزل لا أيد أحراجها سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعلوبكيت بكبرياء مجروح قال
لي خلاصبسلا تبكين الله يلعنها من غلطةأنا ياي ياعيوني
وعندما جاء كنت حزينة فتح الباب فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي ..أشياء تدير رأس زوجي فتقدم مني ولم يخرجرن الهاتف فأخذته منه وأغلقته حبيبي. كلمات تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجسي..
ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعريعني اسداله والنظرة الخاصة تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي إني مدعومة بأفكار الدكتورة
وبصراحة سألتها فيما بعد دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه