الأربعاء 27 نوفمبر 2024

الخاتم العجيب الجزء الثالث

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اﻥ ﺭﺍﺗﻪ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻛﻢ ﻫﻮ ﺟﻤﻴﻞ ﻭﺍﻟﻨﻮﺭ ﻳﺴﻄﻊ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﻟﺒﺮﻱﺀ ﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﻭﺣﻤﻠﺘﻪ ﺑﻴﻦ ﺫﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ..
ﺍﻗﺸﻌﺮ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﻌﺎﻃﻔﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﺍﺗﺠﺎﻫﻪ ﻟﻢ ﺗﻔﻬﻢ ﺳﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻨﺎﻥ ﻭﺍﻻﺷﺘﻴﺎﻕ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺮﺿﻴﻊ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮ ﺍﻻﻣﻴﺮ ﺣﺴﺎﻡ ﻭﺭﻳﺚ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ .فﺳﻜﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﺣﻀﺎﻧﻬﺎ ﻭﻧﺎﻡ ﻧﻮﻣﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ...
ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﻓﺮأﺕ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﺗﺤﺴﺐ ﻳﻮﻣﺎ ﺣﺴﺎﺑﻪ
ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻝ ﺍﻓﺰﻉ ﺍﻟﻄﻔﻠﻴﻦ ﻭﺟﻌﻠﻬﻤﺎ ﻳﺒﻜﻴﺎﻥ ﻣﺎﻟﺬﻱ ﺗﻔﻌﻠﻴﻨﻪ ﻫﻨﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻣﻦ ﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻭﻭﻭﻭﻝ 
ﻭﺿﻌﺖ ﻫﻨﺪ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭ ﺍﻟﻄﻔﻠﻴﻦ ﻭﻏﻨﺖ ﻟﻬﻤﺎ ﺑﻜﻞ ﻫﺪﻭﺀ ﻧﺎﻣﺎ ﻳﺎﺻﻐﻴﺮﺍﻱ ﻧﺎﻣﺎ ﻳﺎﺻﻐﻴﺮﺍﻱ ﻭﻗﺪ ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺎ ﻟﻬﺎ ﻭﻏﻔﻮﺍ ﻭﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﻤﺰﻕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ...
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻫﻨﺪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻮﻻﺗﻲ ﻫﻞ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺧﺮﺟﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﻟﻢ ﺍﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺍﻥ ﺗﻨﻄﻘﻲ ﺑﻜﻠﻤﺔ ﺍﺟﻴﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻭﻝ
ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﺤﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ ﻓﺎﻱ ﺍﻡ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎﻣﻌﻨﻰ ﺍﻥ ﻳﺒﻜﻲ ﺭﺿﻴﻊ ﺑﻜﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺮﻗﺔ ....
ﻫﻨﺪ ﺍﻣﺮﺍﺓ ﺭﺯﻳﻨﺔ ﺟﺪﺍ ﻭﺣﻜﻴﻤﺔ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻬﺎﻥ ﺑﻪ ﻫﺬﺍ ﻣﺎﻗﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺭﺓ ﻧﻔﺴﻬﺎ
ﻭﺻﻞ ﺟﺎﺑﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺠﺒﻞ ﺍﺫ ﺑﻬﻤﺎ ﻳﺠﺪﺍﻥ ﺭﺟﻼ ﻣﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻳﺴﻴﻞ ﻟﻌﺎﺑﻪ ...
ﻗﺎﻝ ﺟﺎﺑﺮ ﻟﻘﺪ ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻟﻰ ﻟﺪﻏﺔ ﺍﻓﻌﻰ ﻟﺘﻘﺼﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺭﺟﻠﻪ ﺍﺧﺮﺝ ﺟﺎﺑﺮ ﺳﻜﻴﻨﺎ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﺿﻐﻂ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺒﻲ ﺍﻟﺠﺮﺝ ﻛﻲ ﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﺪﻡ
ﻭﻭﺑﺪﺍ ﻳﺴﺤﺐ ﺍﻟﺪﻡ ﺑﺸﻔﺘﻴﻪ ﻭﻳﺒﺼﻖ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﺣﺘﻰ ﺍﺻﺒﺢ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﺣﻤﺮﺍ ﺻﺎﻓﻲ ﺭﺑﻂ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﻜﺮﻩ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻻﻧﻘﺎﺫﻩ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻗﺎﻝ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻥ ﺛﻴﺎﺑﻚ ﻻﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻚ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﺮﻭﻡ ﺍﺗﻴﺖ ﻓﻲ ﻣﻬﻤﺔ ﻣﻊ ﺯﻣﻼﻥ ﻟﻲ ﻛﻲ ﻧﺨﻠﻂ ﻣﻴﺎﻫﻜﻢ ﺑﻬﺬﻩ السائل ﻭﻫﻮ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺑﺎﺀ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﺪﻏﺘﺘﻲ ﺍﻻﻓﻌﻰ ﺗﺮﻛﻮﻧﻲ ﻭﺫﻫﺒﻮ ﻭﺍﻧﺘﻢ ﺍﻧﻘﻀﺘﻢ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﻫﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﻋﺘﺮﻑ ﻟﻜﻤﺎ ﻭﻳﻤﻜﻨﻜﻤﺎ ﻗﺘﻠﻲ ...
ﺍﺧﺬﺍﻩ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺍﺧﺒﺮﺍﻩ ﺑﻤﺎ ﺣﺼﻞ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻓﻌﻼ ﺍﻧﻚ ﺭﺟﻞ ﺯﻣﺎﻧﻚ ﻳﺎﺟﺎﺑﺮ ﺭﻗﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺟﺎﺑﺮ ﻭﺟﻌﻠﻪ ﻣﺴﺘﺸﺎﺭﻩ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﻓﺮﺣﺖ ﻫﻨﺪ ﺑﻬﺬﺍ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻫﺬﺍ ﺑﻔﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ
ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﺧﺮﺝ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﻟﻴﺤﻀﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻋﺸﺎﺏ ﺍﺫ ﺑﻪ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻫﺎﺭﺑﺔ ﻣﺘﺠﻬﺔ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺠﺒﻞ ﻭﺍﻟﻜﻼﺏ ﺗﻨﺒﺢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ
ﻭﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﺗﺤﻠﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮ ﺑﺸﻜﻞ دوائر
ﻗﺎﻝ ﺟﺎﺑﺮ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺍﺣﻔﻈﻨﺎ ﻫﺬﻩ ﺑﻮﺍﺩﺭ ﺯﻟﺰﺍﻝ ﺍﻭ ﻓﻴﻀﺎﻥ ﺳﻴﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻳﺎﻟﻴﺘﻨﻲ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺑﺎﻗﺼﻰ ﺳﺮﻋﺔ
ﻓﺠﺎﺓ ﺣﻄﻰ طائر ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﻓﺼﻴﻠﺔ ﺍﻟﻨﺴﻮﺭ ﻭﻫﻮ ﻋﻤﻼﻕ ﻭﺍﺭﺧﻰ ﺟﻨﺎﺣﻪ ﺍﻟﻰ ﺟﺎﺑﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﻮﺩمما ﺍﻧﺪﻫﺶ واڼصدم ﺟﺎﺑﺮ ﻣﻤﺎ ﺭﺍﻩ
فضلا وليس امرا بعد اتمامك القراه اعمل شير للقصة...

انت في الصفحة 2 من صفحتين