قصه فتاه منتقبه ضحك لها القدر
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنه أفضل طبيب في المستشفى بشهادة الجميع أنا أيضا أتبع حملي عنده رد قائلا مبروك تتبعين الحمل عند طبيب وهل زوجك ليس لديه مشكل في الأمر
أضاف أعتذر ﻻني تدخلت في خصوصياتك نظرت إليه في نوع من الشرود أهي غيرة أم فضول ام شماتة من زوج ډيوث لا زوجي ليس لديه مشكل في الأمر لأنه يفضل الاطمئنان على ابنه بنفسه قلت عبارتي الأخيرة وانا اتفحص بطني لم أنظر إليه لأرى ملامحه المصډومة بعد ثواني من الصمت..
ما كل هذا الحب الذي رزقت به يا الله ما الشيء الجميل الذي فعلته لأرزق بهكذا زوج حنون الحمدلله ودموع كادت ټنفجر من عيني وبدون أن أشعر أو أبالي بالناس الموجودة في القاعة عانقته بكل ما أتيت به من قوة كأنني لم أره منذ زمن هل أنت بخير حبيبتي
أجبت أنا بخير بخير لأنك زوجي اليوم سنعرف جس الجنين أنا سعيدة جدا حبيبي اختلطت كلماتي بدموع الفرح والسرور أجاباني نعم ان شاء الله حبيبتي مسح دموعي قائلا مستعدة لنتعرف على ابننا أو ابنتنا أجبته بفرح مستعدة
عانقته ودموع الفرح ملأت وجنتي ولد يشبهك أليس كذلك! أجابني لا.. أريده أن يشبهك أنت أجابته ضاحكة ألم نتفق مسبقا أن كان ولد سيشبهك وان كانت بنتنا ستشبهني
ضحك تلك الضحكة التي أعشقها حينها قال حسنا سيدتي ولكن الأن يجب عليك أن تنهضي لكي لا تفوتي الامتحان أيتها الجميلة
قال لا تخافي وحاولي أن لا يأثر عليك التوتر كل شيء سيكون على ما يرام حركت رأسي إيجابا سترافقني أجابني بكل تأكيد وسأبقى أمام الثانوية الى أن تنهي امتحانك
تزوجنا قبل أربع سنوات لم أشعر يوما بالفرق الثقافي بيننا. كان دائما حنونا في كل شيء لم
أشعر معه بالنقص قط كان لي زوجا صالحا كما كنت له زوجة صالحة بعد زواجي منه شفيت من كل الچروح اعتبرت وجوده في حياتي دواء ليس بعده داء.