روايه حياه قلب الفهد كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير بقلم ياسمين سالم
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
ما عملت حاجه يا بابا احمد كداب
و الله لأكون مخلص عليكي فتح باب الغرفه و سحب حياه من شعرها و نزل من البيت خلفه زوجته التي تحاول تمنعه و لكن زقها شريف پغضب و وقعت في الأرض و اتخبطت
في رأسها و أغمي عليها لم يراها شريف من شده غضبه و سحب حياه خلفه و اخد السياره و ركبها
و اخدها الي مكان بعيد و كانت عيون تراقبهم
لما تعمل حاجه زي كدا لازم نخلص عليها
اتسعت أعين حياه هل ابوها سوف ېقتلها
حياه يعني ايه
شريف زقها في حفره وقال بشړ يعني كدا
و بدأ يردم عليها بالرمل و هي تصرخ علي اكل أنه يرجع في كلامه دقيقه و اخري و بدأ صوت حياه باالأنسحاب
و فهد كلمه و قاله المراقب علي المكان
و تحول و جه فهد و اتعصب وخاف جدا ممكن يكون
وقال مكذبا نفسه لا لا مستحيل و كان يقود سياره
پجنون و كان سوف يعمل ب حاډث أكثر من مره
و بعد دقائق وصل فهد الي المكان و ذالك المراقب يبحث بكل الترب مثل ما أمره فهد
فهد ظل يبحث و يبحب وقت وقت طويل
و هو يبحث و لكن كيف يلاقيها في هذا العدد الكبير
يمكن أن تكون فارقه الحياه كل هذه الأفكار تدور برأسه
بعد أن فقد الأمل جث علي ركبته بندم كيف سمح لها بأن تخرج و ترجع لاهلي بعد ما سمع ابوها و هو يحلف بأنه سوف يقوم بقټلها و صدفه شاف حلقها بجانب تلك التربه
ابتسم بأمل و بدأء يحفر بيده و يحفر بسرعه ساعده
ذاك المراقب بقلم ياسمين سالم
و بعدها صمه الجمته حينما رأي
يتبع