اخذ هاتف زوجته المشابهه لهاتفه وحدث الغير متوقع
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أخذ هاتف زوجته المشابه لهاتفه بدون قصد فلما فتح الهاتف رأى رسائل عديدة تنتظر في الواتس فتح فوجد أن هناك رقما أرسل رسالة قائلا فيها الحمد لله أنك فتحت اليوم أين أنت هذه الأيام حبيبتي الغالية روى إني منتظرك كل يوم على الساحل.
قلب في الهاتف عرف أن الهاتف ليس له إنما هو هاتف زوجته!
عرف الزوج أن المتصل رجل عاشق لزوجته قلب رسائله على الواتس رأى رسائل غرامية كثيرة.
وهناك عرف أن زوجته ټخونه مع رجل آخر.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تحس زوجته بما صنع وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره أن لا بد من عودته إلى مكان عمله فلا داعي للتأخير وإلا ستستبدل الشركة عاملا غيرك.
أوهم رشاد زوجته أنه على استعداد للرحيل فقد دعاه أمر طارئ قبل أن تستدعي الشركة عاملا آخر.. صافحته روى قائلة في رعاية الله أيها الحبيب وتظاهرت بالبكاء والحزن عليه.
أخذ رشاد حقيبته وركب السيارة على أنه مسافر.
كان يلاحقها في النهار يرى كيف تذهب إلى الساحل مع صديقها فإذا جاء المساء حضر عاشقها إلى منزله بسيارته
عرف رشاد حينها لماذا طلبت منه زوجته منزلا مستقلا بها عرف لمن كانت تلك الكلمة التي ما زالت تدوي في أذنه.
وبعد شهر عاد إلى منزله فوجد ?. يتبع