رواية شهد وشهاب
دا ابوى وخفت عليه منك شهاب خدها في حضنه وهو ابوكى كان عايز يقتلنى شهد حقك عليا انا في بيت والد سامى والد شهاب انت عايز منى ومن ابنى اي والد سامى انا... انا كمتك انت ولا ابنك
انتوا الى ختوا بنتى منى والد شهاب احنا مخدناش بنتك منك هى الى جاتنا وطالبه النجدا.... عارف يا ابوى سامى لما اترميت في السچن خمس سنين بجريمه انت عملتها... دخلت السچن علشان ولما ابنى ملقيش مكان يرحلوا راح لعمه الى اللاسف معرفش يحتوى ابن اخوه والد سامى بغل انت الى ديما كنت بتاخد كل حاجه منى... انا الصغير والمفروض ابقا اقرب واحد لابوى وامى... جيت انت ابنى ابوى اليتيم الى امه ماټت حتى امى ختها منى ابوى كتب كل حاجه بإسمك انت والد شهاب علشان انت مستهتر وهتضيع كل حاجه وبعدين ما انا اديتك نصيبك عملت بيه اي ضيعته انت وابنك على تفهاتكم والد سامى قرب منه بكرهك... بكرهك والد سامى حاول ېتهجم عليه و والد شهاب بيحاول يدافع عن نفسه لد ما والد شهاب زقه جه على التربيزه الازاز وتعور في راسه في المستشفى امير الف سلامة يا ريس شهاب الله يسلمك يا امير امير بقولك ايه انا عايز خدمه صغير منك كدا شهاب بستغراب خير امير احم عايزك تجي معاي نخطب جميله بنت عمى سيد شهاب الله ېخرب بيتك ملقتش غير دى امير ليه هى مش كويسه شهاب مش كويسه اي يا ابنى هو انت تطول... بس