روايه أحببت طليقة اخي (من الجزء الأول إلى الاخير كامله)
حصل رجعت علشانك
سميره ليه يالؤى انا تعبت ليه بعدت وماصارحتنيش يمكن كنت فوقت واتجوزتك انت
لؤى انا كنت هعمل كده بس وقتها سمعتك وانتى بتقولي ليه أن انتى بتحبيه
سميره يعني انت لسه بتحبنى
لؤي وانا ماكرهتكيش عشان اكون لسه بحبك
سميره انا موافقة يالؤى موافقه اتجوزك بس اقبل شروطى على الأقل لما افهمك اكتر
لؤى وأنا موافق واعتبر اننا اتخطبنا
لؤي لولولولولوى
سميره هههههههه مچنون
لؤي بيييييكى بحباااااااااااك
سميره لؤي احنا في البيت حد يسمعنا
لؤي عايز الكل يسمعنى عايزهم يعرفوا انى بحبك وبموت فيكى
بحباااااااااااك ياسميره
وهووووب شالها وفضل يلف بيها في الجنينه كل ده وسميحة والدة سميره واقفه بتبص عليهم ووالد لؤى ووالدته وأحمد كمان
والد لؤي يبقى خال سميره الكبير وعايشين معاه في بيته مش في بيته اوى لكن هو بنى بيت ليهم في جزء من ممتلكاته لأنهم فقراء وكده هو الوحيد اللى ساعدهم ووقف جنبهم تفتكروا هيطردهم ولا هيرفض الجواز ولا هيعمل ايه معاهم هيتقبلها زوجه لابنه التانى ولا هيعمل العكس
مصطفى ايه اللي انا سمعته ده
لؤى ايه اللي سمعته يابابا
مصطفى سمعت ان انت بتحب سميره انت نسيت أن هى كانت متجوزه اخوك
لؤي لا يابابا مانسيتش انها كانت متجوزه اخويا بس حضرتك قولت انها كانت متجوزه اخويا مش لسه متجوزاه
مصطفى يعني ايه
لؤى يعني انا بحب سميره وعايز اتجوزها
مصطفى بصوت عالي سميحه خدى سميره من قدامي
سميره وهى ماشيه مع والدتها كانت نظرتها كإنها عتاب
مصطفى تعالى معايا
بقلم_أيات_عبدالرحمن
لؤى حضرتك قولت عايزنى في حاجه
مصطفى انت بتحب سميره فعلا ولا بتشفق عليها
لؤي لا يا بابا انا فعلا بحبها وعمر ما كان حبى ليها شفقه
مصطفى انت عارف ان احمد جرحها قبل كده صح
لؤي وانا مش احمد انا غيره انا فعلا بحبها ومستحيل اجرحها أو ااذيها في حاجه
مصطفى ولو عملت كده
لؤى وقتها هوافق على حكمك كونك مستشار مش اب
مصطفى والد لؤي مستشار زى ماقولنا في الاول
مصطفى حلو الكلام بما أن احمد مش عايش