رواية ضحېة القاسې كاتبة بسملة بدوي
بص يبصلك لا انتي ولا ولادكتعالي معايا
بصت له پخوف ..ففين
_تعالي بس
كانوا كلهم قاعدين متجمعين على السفره توجهت كل الأنظار ليها
الجد بهدوء .. اسمعوا كويس الي هقوله ومش عايز اعتراض كتب كتاب رحيم ومرات اخوه بكره و..
الفصل الثان
انا مستحيل اتجوزها لو على مۏتي دي مش بس مرات اخويا دي الي قټلته دي مكان السچن مش هناااا
رحيم بكره . أنا متأكد ولا لي واحده زيها توافق أنها تتجوزه في السر الا لو كانت هدفها حاجه من البدايه
الجد بحزن متناهدش في قلبي يا رحيم واسمع الكلمه
رحيم ببرود برده يقولي اتجوزها دي مكانها مش هنا دي واحده مكانها السچن مش هنا وسابهم ومشا
ملاك كان وافقه ورا الجد ودموعها على خدها وحاضنه ولادها پخوف وبتفتكر الي حصلها
الجد بحزن تعالي يبنتي معايا اوركي اوضه شريف
هزت راسها وراحت وراه
تعالي ادخلي
ملاك كانت دموعها بتنزل بغزاره بتسترجع ذكرايتها مع شريف وټعيط وراحت مسكت صورته وحضنتها الجد بصلها بحزن واستأذن ومشا
ملاك بدموع .سبتني ليه يشريف انا بمۏت حرفيا من غيرك انا مستحيل مستحيل اتجوز غيرك.
ابتسمت بفرح ولسا هتخرج قطع
طريقها وهو بيقول ببرود مفاجأة مش كده ووو
الفصل الثالث
مفاجأة مش كده
ااانا
انتي اي هااااا فاكره انك هتعرفي تهربي هه يبقى متعرفيش مين هو رحيم الچارحي
اخد الأولاد منها وقال ببرود ..مع السلامه الباب يفوت جمل
ملاك بدموع .. انت.. عايزه اولادي ارجوك
رحيم ببرود ولاد اخويا مش هيسيبوا القصر عشان تمشي غوري إنما الاولاد هيفضلوا هنا
بس
مبسش هاااا تفضلي مع اولادك ولا تمشي
أعطاها الاولاد وقال ببرود اخر تحذير ليكي فاهمه المره الجايه هزعلك مني جامد فاااااهمه
ففهمه ومشيت بسرعه
قاعد في المكتب بيتشتغل ومندمج اوي قاطعه صوت الباب
مييييين
الخدامه پخوف انا يبيه عايزه اي
ففي حد بره طالب يشوفك
مش فاضي امشي
مصر يشوفك يبيه
قام بهدوء لقا شاب وسيم قاعد مستنيه
هز راسه بهدوء
احم انا اسمي ساميسنه حالتي الاجتماعيه والماديه حلوه و كنت جاي وطالب القرب منك
رفع حاجبه باستنكار وقال .نعم
انت زميل سيدرا بقا ولا قاطعه
مين سيدرا
رحيم باستغراب ..اومال جاي لمين
جاي اطلب ايد ملاك
رحيم پغضب شديد..نااااعم بتقول مين يروح امك
نعم حضرتك في اي انا غلط في اي جاي بقول اني عايزها على سنه الله ورسوله
قاطعه نزول ملاك
ملاك بصدممه . سامي
سامي بحب ملاك
ملاك بدموع انت بتعمل اي هنا وايه الي رجعك تاني لوسمحت اطلع بره مش عايزه اشوف وشك
سامي راح ووقف قدامها بندم ملاك