روايه كامله ومشوقه بقلم ميمي عوالي
ال جبرتي وأثناء الصعود خبط شخص في ياسمينا كادت أن تسقط أرضا لولا يده القويه جزبتها اليه صدرة رفعت عينها لتجد شاب وسيم وعيونه
خضراء وشعرة مائل للاصفرار تاها في اعين بعضهما فاقا علي حديث والدها ياسمينا انتي كويسه
ياسمينا وهي تخرج من صدر هذا الشخص ايوة الحمدلله ربنا ستر
الاب مش تاخد بالك يابني وانت نازل
اسف مرة تانيه أنا الرائد شريف الخطيب عم سندس وزمزم تقريبا
الاب اهلا بيك ايوة افتكرتك كنت معانا امبارح في كتب الكتاب
شريف ايوة بالظبط اتفضلوا حضراتكم الاسنسير جاهز
ذهبوا تاركين شريف واقف ينظر
خلفهم علي هذا الزهره التي
تاه بجمالها
شريف صعد سريعا الي شقه مصطفي الجبرتي
خرج مصطفى سريعا حصل ايه يا زفت عاوز ټموتني من الخضه
طيب امك ماټت مخضوضه بعد ما خلفتك جبناك عندنا ما شاء الله فضلت ترضع من خالتك لحد ما شفتها وملحقتش تفوق من فطامك كام سنه وماټت عوز ټموتني أنا كمان بالخضه
سعيد ضاحكا هههههههههههه عندك حق يا صحبي الواد ده كل حاجه فيه غريبه
سعيد وان شاء الله هنخطبلم مين
شريف ياسمينا البيطار اخت عادل وأحمد
مصطفي اه يانمس البنت قمر وعليها غمزتين ايه
شريف مصطفي انت بتقول ايه انت كبرت علي كده وكمان ديةهتبقي مراتي
شريف و النبي يا بابا بسرعه انت وبابا مصطفى اخطبهالي قبل ما يمشوا
ظل شريف يترجاهم حتي وافقوا وصعدوا الي شقه أمير
صعد أهل عادل الي شقه أمير
فتح الباب زمزم رحبت بهم وادخلتهم الي الصالون وجدوا احمد يجلس مع أمير
وقف أحمد وأمير مرحبين بيهم
طبعا يا حبيبتي اتفضلي
دخلت ياسمينا عندهم وطلبت منهم القدوم للسلام علي والدها والتعرف عليه
وافقت الفتيات وخرجن بدون نقاب طلبت سندس من ياسمينا خروج احمد للدخول والسلام علي حماها
دخلت زمزم اولا وسلمت وقبلت يده انبهر مروان من جمالها وقتها اخرج علبه قطيفه بها خاتم الماس شكرته وقبلت يده مرة أخري وسلمت علي حماتها وقبلتها وجلست جوارها
خرج احمد ودخلت سندس زهل مروان من جمالها ورقتها سلمت علي الجميع وقبله يد حماها
مروان بسم الله ماشاء الله يا زين ما ربيت يأأمير بيه جمال وأدب ثم اخرج علبه قطيفه بها خاتم الماس يشبه الذي أعطاه لزمزم شكرته وقبلت يده مرة أخري وجلست بجوار
نزل احمد الورشه وهو ينفخ من الغيظ فلم يستطع الجلوس مع زمزم قبل ذهابهم لشراء
الشبكه والجهاز
أحمد وهو ينادي علي عادل خرج عادل وهو يستشيط ڠضبا من افعال بوسه به ومندته بحزنبول
عادل ايه في ايه يا احمد
أحمد ابوك جه فوق ومش عارف اتلايم علي زمزم هجنن ياأخي بعد ماقلت هتتعدل وهقعدوبرحتي يطلعلي ابوك في البخت ولا خرجوني برة عشان مراتك تسلم برحتها
عادل يانهار اسود سندس دخلت سلمت علي ابوك هم جهزوا للخروج ولا لبسين لبس البيت
أحمد زمزم
لبسه إسدال الصلاة معرفش سندس لبسه ايه
عادلخاليك هنا ثواني ورجعلك صعد عادل الي شقه أمير ليري ما تلبسه سندس فهو يعلم طريقه لبسها بالمنزل
وصل عادل امام الشقه وجد الجميع يستعدوا للخروج
ذهب الجميع لشراء الشبكه والجهاز وانهاء فرش الدور المخصص لكل واحد منهم داخل فيلا والده
عدت الايام سريعا والجميع مشغول في تجهيزات الفرح الفتيات مشغولات بشراء الملابس الخاصة بهم وفساتين الزفاف التي صممتهم زمزم حسب طلب كل وا حده
عدت الايام سريعا واليوم يوم الحناء
عند ال بيطار
ياسمينا ماما وحياتي شفي الجمال رقص واغاني وضحك مش العزاء ال احنا فيه
الام بصي قولي لحد من اخواتك يوصلك وابقي كلميني فيديوا كول وفرجيني علي الحنا
ذهبت ياسمينا لاحمد أخيها الذي طلب منها أن تسجل له فيديوا لزمزم وترسله له
وكذلك طلب عادل
وصلت ياسمينا بيت الجبرتي زهلت من جمال الزينه وتجمع العائله الرجال في الأدوار
الاولي للمنزل والسيدات باعلي
ذهبت الي مكان الفتيات وجدت الفتيات يرسمن الحناء علي أيديهم جلست هي الأخري لرسم الحناء انتهت وقامت بتصوير الفيديوهات التي طلبها اخواتها
قامت الفتيات للرقص وزهلت من رقص سندس وحاولت تصويرها لكن سندس سحبت التليفونات من الموجودين جميعا قبل الرقص
انتهت الحناء وبقيت ياسمينا مع الفتيات يتسامرو ن حتي غفوا جميعا في أماكنهم
صباحا انتهوا من تجهيز نفسهم قبل الذهاب الي الميكب ارتست
مساءا في منزل الجبرتي استعدوا جميعا الذهاب الي القاعه لاستقبال المدعوين
عند العرسان الثلاثه في غرفه استاجروها لهم لتجهيز أنفسهم قبل الذهاب لإحضار زوجاتهم
انتهي الجميع من اللبس وذهبوا لإحضار الفتيات والذهاب القاعه للاحتفال
يتبع
استغفروا الله لعلها تكون ساعه إيجابه
الاسطى
الأخيرة
روايه الاسطي بوسه واخواتها الميكانيكي المنقبه بقلمي مني عبدالعزيز
انتهي العرسان من تجهيز أنفسها وذهبوا لإحضار العرائس
فؤاد بسيارته وعادل وأحمد كذالك بسيارته وخلفهم زملائهم بسيارتهم يصدرون كلاس ويطلقون صواريخ الورود والاعيره
الناريه
وصل الجميع أمام البيوتي سنتر
نزل ا جميعا من السيارات
فؤاد بجواره زميله شمس وسيف وشريف
أحمد بجوارة أصدقاءه ومن بينهم رفعت الذي قطع شهر العسل ليحضر الفرح
عادل بجوارة أصدقاءه وبعض أبناء خلانه
بعد فترة انتظار خرجت أحدي العميلات بالمحل وطلبت دخول العرسان
دخل أحمد اولا يسابقهم وبعده فؤاد وعادل
أحمد دخل مكان تواجد زمزم زهل من جمالها ومن روعه تصميم الفستان جسي علي ركبته وأخرج علبه بيها خاتم الماس علي شكل قلب واضعه في اصباعها وقبل يدها
أحمد زمزم عمري ده قلبي هحطه بين ايديك تعملي ال انتي عوزاة فيه
فؤاد دخل لزمورد
فؤاد بسم الله ماشاء الله ايه الجمال ده كله وقبل جبينها وأخذها في حضنه وأخرج خاتم والبسها اياه
عادل دخل مكان سندس أبهر بجمالها وروعه الفستان لم يتمالك نفسه قطع عليهم كالعاده دخول بوسه مسرعه
بوسه شاهقه استغفر الله العظيم هوانت مش بترحم حتي هنا في الكوافير
عادل وهو ينفخ بضيق ارحميني يابوسه ياعني سيبهم هما ومركزه معايا
بوسه هم محتيمين مش زيك متحيش
عادل أنا دي مراتي يا ماما
بوسه أنا مامتك
عادل سندس يلا نخرج منها أنا ضغطي رفع
سندس وهي تضحك وتضم بوسه حبيبتي بسبوسه واجهشتا في البكاء
عادل الله يحرقك يا بوسه بتعكنني عليا اهو الميكب هيبوظ
وهنتأخر يا بنتي هو في حد مصلتك عليا
عادل قام بانزال الطرحه علي وجهها وتزبيط النقاب
خرج وجد فؤاد وأحمد منتظرينه
حضنت الفتيات الاربعه بعضهما واجهشتا في البكاء
عادل منك لله يا بوسه انتي السبب
أحمد زمزم حبيبتي بلاش عياط واخدها في أحضانه وفعل فؤاد وسحب زمورد وخرج بها متوجه الي سيارته وكذلك احمد وخرجت هيام وياسمينا الذي جننت شريف بجمالها
ام سندس و بوسه لم يقدر عادل علي إخراج بوسه من حضڼ سندس
خرجوا وتوجهوا الي السيارة فتح عادل الباب الأمامي السيارة لسندس
وساعدها في الصعود الى السيارة وډخلها واغلق الباب وتوجه الي الجانب الآخر ليقود السيارة ليتوجهوا الي قاعه الاحتفال وجد بوسه تركب معهم وتغلق باب السيارة پعنف
عادل حيلك يا بابا انتي رايحه فين
بوسه هروح معاكم هروح القاعه ازاي
عادل ماتركيب اي