كنت أعيش أنا وابي وامي في ...
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الثياب لا اهتم بمظهري الخارجي ولا الداخلي كنت اعيش عيشة الحي لا يوجد في قلبي عاطفه لي اي انسان
كنت احيانا اعيش عيشة الدرويش وكنت اتقن فعلتها فطلبت مني المساعده كي تاخذ حقها من عمها وزوجته وتسترد اموالها فوافقت علي الفور وظللنا نفكر ونخطت كيف نرجع ذالك الحق لاهله فمن كثرت الحديث معها اعجبت بها واصبحت احبها وفي وسط الحديث الذي دار بيننا قالت لي كيف اخرجتني من المقبره فابتسمت لها ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي فذهبت الي الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه وجدت شي سوف يرد الحق لاهله دون و لاشي سوف يجعل الجميع بعضه دون ان
ليست
بالقليله من ان علمت ذلك ذهبت الي مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل الي بيته
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها
قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسړق البيت ولكن وجدت تلك الحاډثه
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت في وجهي ....
لها لم يكفيكي ما فعلته من اجلك فقالت لي لا ولن يكفيني اي شئ غير من الجميع عمي وزوجته كانوا يريدون من اجل المال وانت كنت تريد بيع من اجل المال سوف انتقم من الجميع واخذتني تحت ټهديد
الي الخلف فوجدتني فرأيت الړعب والخۏف في عينيها وجلست علي الأرض لم تحملها قدماها من الخۏف فطلبت مني المسامحه علي فعلتها معي فنظرت لها نظرت استهجان واستنكار وتركتها وذهبت الي
الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل
دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان
اقبل العرض الذي عرضته علي ولكن دون جدوي من الكلام ورفضت وطلبت مني تبرير رفضي وادخلتها سيارتها وقلت لها ان اتيتي هنا مره ثانيه وذهبت ولم أرها ....النهايه