روايه سر خطيبي كامله
مره
قمر ابتسمت وقامت قدام المرايا وبصت علي نفسها طب هنعمل اي
فاطمه قامت ولفتها ليها انا هجولك
صباح يوم جديد ناصر صحي وجهز وخرج راح لمامته الاوضه بس مكنتش موجوده
ناصر بصوت عالي شويه فاطمه
حجه امينه راحت عند ابوي الحج عثمان
ناصر لف للصوت لقي قمر واقفه وفرده شعرها الطويل وحطه ميكب خفيف بس مخليها جميله فضل باصص ليها شويه وفاق علي رنت تليفونه هاا ماشي ي جمر
فاطمه ها حصل ايه
قمر بحزن زي الاطفال ولا حاچه يختي
فاطمه اصبري احنا لسه في الاول
قمر اتنهدت ماشي هروح اشيل الالوان دي من علي خلجتي بيحطوها ويخرجو بيها كيف دي
فاطمه ضحكت لازم تتعودي ي جمر
قمر طب هنعمل ايه تاني
فاطمه بصت ليها ببتسامه وبدأت تحكي ليها
ناصر بعد ما خرج من البيت رد علي تليفونه وكان حازم صحبه
ناصر اتنهد لسه مش عارف لما اقنع امي ي حازم وفتكر حاجه بقولك اي.......
حازم لا لا انت عايزني اموت
ناصر استرجل ياض انا معاك متخافش بس انت اعمل الي بقولك اي
حازم انت خاېف اكتر مني ي ناصر لا مش هعمل كدا
ناصر بخبث خلاص سلام ارن علي الحج سالم اقوله ابنه بيسهر فين طول الليل وفاشل في الكليه و...
ناصر ضحك النهارده
حازم نفخ بضيق ماشي ي ناصر غور بقا
وقفل معاه وناصر بيضحك ورن علي حور اتكلم معاها شويه وقفل
رجع ناصر بلليل كانت مامته موجوده وقعده معاها فاطمه وقمر كانو بيتكلمو واول ما دخل سكتو
ناصر بستغراب مالكو
حجه امينه ولا حاچه ي ولدي كنت فين اكده
ناصر قعد جنبها كنت بتمشي شويه في البلد ي ست الكل وكمل بتردد بجولك اي يما
ناصر بصلهم ولسه هيتكلم قاطعه صوت حازم
حازم انا جيت ي اهل الدار
حجه امينه ببتسامه ي مرحب ي مرحب نورت ي ولدي
فاطمه ببتسامه اتفضل ي حازم
وظهرت بنت ورا حازم كانت لابسه بنطلون ضيق وعليه تيشرت قصير بنص كم وشعرها قصير لحد كتفها وحطه ميكب
حازم بتوتر دي دي دي وبص لناصر ناصر هيقولك
كلهم بصو لناصر وقمر كانت مستنيه رده وبتكدب الاحساس الي جواها بس غمضت عيونها بحزن لما سمعت الاسم وطلع الاحساس الي جواها صح وهي فعلا حور
ناصر حور يما جبتها عشان تشوفيها
قمر سبتهم وراحت اوضتها وفضلت ټعيط ومشيت وراها فاطمه كان متابعهم حازم بعيونه
وفجأه قربت الحجه فاطمه من حور و.....
وفجأه قربت الحجه امينه من حور وهي بتبص ليها من فوق لتحت